أخبار وادي دوعنمقالات وكتابات رأيوخزات

كل ما صفت غيمت…

حضرموت المنجم الواعد مازالت بيد لاعب الخفة ، وكل من كشف اسلوب احدى الخدع طرد وبقي بالساحة من ما زال مصدقاً اساليب لاعب الخفة ، لدرجة ان البعض أصبح يعتقد أن لاعب الخفة ذاك ساحراً او خارق فنجدهم بعد كل حركة يصفقوا بحرارة واعينهم متشوقه للحركة التالية …
هذا هو واقعنا أصبح من الضروري أن تكون مصدق لكل حركة تشاهدها حتى لا تشعر بمرارة الخسارة ، واذا شعرت بمرارة الخسارة فلا تخبر أحد بذلك لأنك تكون قد اكتشفت احد اساليب تلك الخدعة وحينها سيتقرر عليك مغادرة مسرح بلادك …
فكل من سطع بريقه جوار لاعب الخفة تأملنا ان يكون عراب أوضاعنا ولكن نتفاجئ برحيله لأن لاعب الخفة أحكم الامساك ولا يجازف بفرصة ثانيه ، فكل ماصفت غيمت ، وكم من وجوه عن مسرح احلامي تغيبت ، فإن كنت مخطأ أخبروني أين المحافظ الذي قلوبنا لرحيله تاثرت …?

اظهر المزيد

اترك رد

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى