ساذج من انتحل شخصية الاستاذ عبدالله مقيبل !!

سأبدا دون مقدمات لانه لكل مقام مقال والحديث هنا يرتبط بالسُذّج ( بضم السين وتشديد الذال ) الذين لم يعرفوا معنى قيمة وأهمية التواصل الاجتماعي فأنشاء حساب باسم عبدالله حسين مقيبل مدير إدارة تربية دوعن سابقا ويحمل الصورة الشخصية لمقيبل … الساذج الذي أنشاء الحساب المزور أخطاء في إختيار الشخصية لأن الأستاذ عبدالله مقيبل شخص معروف في دوعن وخارجها وبالتالي خسر الرهان لأن الساذج حاول الايقاع بين مقيبل وبعض الاشخاص الذين يحشرهم في منشوراته المنحطة لكن هؤلاء عرفوا أن وراء الأكمة ماوراءها ولم يتصلوا بمقيبل لمعاتبته أو شي من هذا القبيل … الساذج أختار مقيبل وهو لم يعلم أن تخصصه لغة عربية ومنشورات الساذج مليئة بالاخطاء التي من الوهلة الاولى يجزم الجميع أن مقيبل ليس كاتبها وإنما ساذج يكتب ذلك بعصا بعد الذال واللحظة يكتبها ( الحظة ) وهي أخطاء يشمئز منها القارئ الفطن .
الساذج أعتقد أن أمره مكشوف وتم ورود أسمه في بعض المنشورات لعرض قضية يرمي إلى تحقيق هدفها من خلال الزج باسم مقيبل وأكثر المتابعين لما يكتب عرفوا من يقف وراء هذا الحساب المزيف في إنتظار لحظة كشف القناع عنه بعد أن أصبح كالدجاجة المفصول عنها رأسها يتخبط يمنة ويسرة لايعرف ماذا يكتب وماذا يقول ودخل في حالة هيسترية جعلته بين كل ساعة وأخرى يكتب منشورا يحاول فيه التطاول على رموز وقيادات تربوية ومن خارج قطاع التربية في محاولة منه بحسب مايقول أنه سيكشف الفاسدين ونسي أو تناسى أنه أحد رموزه …. الساذج تخفى تحت اسم الاستاذ عبدالله مقيبل وهو لايعرف أنه وقع في شر أعماله ووكنت أتمنى أنه لو قدم أعتذارا وقام بحذف الحساب ويا دار مادخلك شر لكنه فضل نشى قضاياه لعل وعسى يكسب تعاطفا وهو لايعلم أن كل شي بتصرفاته الهوجاء جعلت الأمور تمشي عكس الاتجاه ولا يعلم أيضا أن منشوراته صارت أضحوكة لأن الدجاجة لازالت ( تفرفر بأجنحتها ) .
الساذج يكتب وكأنه لايعيش في دوعن فنراه يخلط في كثير من الصفات التي ذكرها في منشوراته ودائما ما يحاول اطلاق كلمة اصلاحي … الساذج كتب عني أني ذيل للاصلاح بل يحاول أن يتكلم بأنه الاستاذ عبدالله مقيبل وينفي أي تصريح منه وهو لايعلم أني التقيت بأستاذي مقيبل في مبنى إدارة التربية ليحكي قصته مع هذا الساذج وهاتفته ووجدته يحمد الله أن أحدا لم يتواصل معه بعد كل ماينشره هذا الساذج لثقتهم في شخصه لنعلم جميعنا يقينا أن مايكتبه هذا الساذج مجرد فقعات صابونية ما تلبث أن تزول … ختاما أقول أن الأستاذ عبدالله مقيبل لم يكلفني بالرد عنه أو تنصيبي مدافعا عنه ولكن كلمة حق أحببت أن أقولها لإيضاح ما يمكنني إيضاحه والاسهام مني في الدفاع عن شخص كنت في يوما ما طالبه عنده في مقاعد الدرس بثانوية المصموم بصيف وجمعتني به جلسات عديدة دون أن أهتم بما قد يكتبه الساذج عني لأن الحقيقة ستظهر قريبا والله من وراء القصد .