أهلي صبيخ ..وكفى

*. ياسارق (القلب) قلي…. !!
ماذا فعلت (بقلمي) !؟؟

*.وعدتك بأن (لاأعود) وعدت!!
قلت لن أحضر (النهائي) وإذا بنفسي بين الجماهير(حاضر)؟؟
و (للأخضر) مناصر .!!

*.نعم أنا (متناقض)في عشقك يا (أخضر) ،ولا أخجل من قولها يا (ساده) …
فالتناقض والعودة بعد القرار الكبير هو (الحب) بعينه يا (أهلي)

*.(صبيخ )يابوابة الوادي قولي لهم إن ابطالك في النهائي لن يكونوا لقمة صائغه
بل هم (اشاوس خضر) يعيدون الأيام الخوالي …….
و(يكتبون)في أعلى صفحات التاريخ تحديثآ مرعبآ جديدآ ومجدآ عظيمآ
(للأخضر لايضاهي)

*. ماهذا الشموخ يا (أهلي ) ؟ ففي كلاسيكو الأرض الدوعنيه ونهائي الجبابرة
ولقاء القلاع الخضر (أنت) الممتع و المتسيد والمصيطر والمنتصر والمتوج بالذهب.
..
انت وانت وانت يا ( أهلي )

*.أنت لم تجعلني (اكتب)ولا (أرسم) ولا أقول (الشعر)
بل جعلتني (اقطف) ورقة من مذكراتي الخاصه وارسلها للجميع بصورة عامه عنوانها :
(أناو كل محبي صبيخ زاد السعد فينا )
وانت(المتهم) يا (أهلي)
انت ولا (أحد غيرك)

*.(هيبة إسمك)في النهائي دائما حاضرة وطرف ثابت راسخ لايتزعزع كرسوخ( جبال
صبيخ )
بشعابها ونخيلها وحيودها وتاريخها وعلمائها الشاهقة الشامخه ..

*.عذرآ أيها(القرين) يامن أطربت الوادي(بجماهيرك العظيمه) وبروحك الخضراء
الرياضية النقية بالملعب. ..
عذرآ عذرآ قلتها واكررها ستبقى :
(أخضر مهاب) فالبطولة لم تخرج من القلعة الخضراء بل ذهبت إلى (جناحها الأيسر
)..

الأيسر الذي يحمل(القلب النابض في الوادي والقلب أهلي صبيخ)

*.(إإعذريني) يا (صبيخ) فلم أعد أجيد الكتابه عن(فريقك المدلل)المتفرد بالمتعة
والعظمة،زعيم الملعب
وسلطان النهائيات على مدى الأزمان والأحوال.

*. نعم أنت(الزعيم) ولك قامت مشاعرالأفراح يا(عظيم)تتراقص بلدة(العيون
المائية)فرحآ وطربآ…
فالعصافير قد غردت وأنشدت (والصقور كالعادة على عرش الرياضة حلقت وتزعمت،
فصارت الرقم الأول بالوادي)
ولاعزاء لمن يقللون في عظيم انجازك أيها:
(المارد الأخضر العالي)

*،لن (أتحدث) عن مجريات النهائي(فالاخضرين)لم يحبسوا انفاسنا فقط بل قطعوها(
إربآ إربا) صدور تغلي،ودعوت ترفع إلى السماء تدعي،(ووحوش خضر) في الملعب تجري
ولم تهتز(الشبكة بعد)!….
اوووه ي اهلاوووي
(القرين وصبيخ)
سأراهن بأنه لن يتكرر هذا النهائي ولو لعبت(البرازيل مع الأرجنتين) فلن يخرجوا
ولو بمتعة وإثارة (ضربات الجزاء) التي وقعت أحداثها على ملعب النادي…
اوووه ي اهلاوووي
(ضربات جزاء) كأنها
(سكرات موت) لنفس تتخبط روحها بين الأرض والسماء…

*، (ضربات القلب)وليست (ضربات الحظ) فهي المستديرة المثيره التي لاتعترف إلا
بضربة من القدم واثقة وأمل نحو الابتعاد بالزعامه، وأخذ الصدارة فأطلق (الصقر)
جناحيه ليفترس البطولة الرابعه وهذا ماحصل (لأهلي صبيخ)
فتزين الشعار(بالنجمه الرابعه)
وامتلئت الخزائن(بالكؤؤس الغاليه)

*. (كأس بابكر الثامنه)كانت أقل تكريم (ﻷخضر زعيم)
– أبوبدر- وصقوره. ..
إيتو،إيسكو،كيتا،بكر،خميس
بوعدنان،بورمبل،بوعواد،زايد،
نايف،أحمد(الرسام)
،سعيد،صالح،وليد،
أبناء الأستاذ صالح
(مراد،بوفون،عبودي)
،ووووالخ من تلك الأسماء التي ساندت الأهلي بعطايها الجزيله واقدامها المبدعه
كل تلك الأسماء كنتم : (صقورتحلق في سماء دوعن)
حتى وصلتهم إلى منصة النادي فصار اللقاء مع الذهب والعناق مع الذهب والاحتفال
بالذهب ورفع كأس الذهب عاليآ كما تحلق الصقور في الفضاء الرحب ..

*. لاأملك قلم (العولقي) ولا سحر(نزارقباني) ،ولا فصاحة (المتنبي) لكنني احمل
بين أضلعي ( حبا أخضر) يدعوا من القلب إلى الرب لكي يسعد عشاق الأخضر وكل من
يرتدون الشعار الأكبر….

وسأضل (بقلمي) العاجز عن التعبير اكتب أجمل الصور وأفخم العبارات من السطور
(لاخضر الزمان والعصور)…

*.كل عبارات الشكر والعرفان تسطر(لرجال ووجهاء وللجنة البلدة ولكل من سعى
ودعم وشارك في ظهور الأخضر بهذه الصوره المشرفة الرائعة)

*.وداعآ( يازعماء الإنجازات والذهب )
وداعآ يامن جعلتموني اكتب فيكم (البلاغة والأدب)

وداعآ وإلى موعد يتجدد مع :
متعه وجمال يبدع في عزفه إيتو(محمد) وإلى خبرة وفن يتألق في تنفيذه
إيسكو(خالد) وداعآ إلى شبكة لاتتحرك لأن أمامها ويحمي
عرينها بوفون(عمر) وإلى خط دفاع لاتمر الكرة إلا بتصريح من السادة معالي
وزراء الدفاع
(كيتا ورفاقه البواسل)
وداعآ يامن حطمت القلوب وجددت الآمال فهدفك في الرشيد لم يكن صدفة بل هو أول
إعلان لبروز لاعب فنان اسمه(عبودي بالصقع) وداعآ وقد امتعونا الشقيقين
ابو(عدنان) والمقاتل الأخضر سيد المحور الولهان (سعيدباعيسى) وإن كان الأخير
غايب لكن ذكراه باقية في القلب،وداعآ وإلى موعد يتجدد مع أجنحة الصقر الممتعه
نايف وسعيد وزايد وإلى قوة صالح وعنفوانه وهيبة خميس وسرعته
(واسطر خاصة) لمن رسمت انامله المبدعه شعار الصقر
وقالت بأن حليفنا النصر
الرسام(احمدعبدالقادر)
وداعآ وإلى موعدا مع اهزوجه وحفلة غنائية اهلاويه خالصة يقدمها
الفنان(ابوهشام مع الأصدقاء والرابطة الخضراء)
وداعا وإلى موعد إعلان دوري آخر …

*.أولئك الذين أعادوا الرياضه إلى الوادي لهم أجمل عبارات الشكر
والتهاني(اداره نادي دوعن وصله) وكل من سعى لإنجاح دوري بابكر الثامن.

– ودامت رياضتنا عامرة بالمحبة والأخلاق –